 |
| شارك في الندوة خبراء ووزراء نفط سابقين |
عقد المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في الدوحة، ندوةً أكاديمية يوم السبت 7 تشرين الثاني / نوفمبر 2015 لمناقشة التداعيات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية لتدهور أسعار النفط على البلدان المصدّرة. وشارك في الندوة عددٌ من وزراء النفط السابقين ومجموعة من خبراء صناعة النفط.
ويضع المركز العربي بين أيدي المهتمين بموضوع الندوة مجموعة منتقاة من أوراق الندوة.
للاطلاع على الملف كاملا، انقر هنا أو على الصورة في آخر هذه الصفحة
وللاطلاع على كل ورقة على حدة، انقر على عنوانها في القائمة التالية
قائمة أوراق الملف
تقرير عن الندوة
سمير سعيفان
تدهورت أسعار النفط من نحو 110 دولارات للبرميل في حزيران / يونيو 2014 إلى أقل من 45 دولارًا للبرميل هذه الأيام، ونجمت عن ذلك خسائر وأرباحٌ كبيرة لأطراف متعددة. ولا توجد دولة في العالم أو حتى فرد لا يتأثر بتحركات أسعار النفط، وأسعار الغاز معه. ولا يوجد في عصرنا سلعة أخرى لها هذا التأثير وهذه الأهمية وهذا الاهتمام كما للنفط وأسعاره؛ وهذا بسبب ضخامة الآثار السالبة والموجبة التي تُحدثها، فارتفاعها يخلق رابحين وخاسرين، وانخفاضها يبدّل مواقع الرابحين بمواقع الخاسرين، ولكنّها ليست معادلة صفرية.
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
أسعار النفط ودور أوبك وسياستها تجاه الأسعار
عبد الله بن حمد العطية
سأتناول دور منظمة الأوبك في التعامل مع مسألة أسعار النفط. وسأبدأ بتجربتي مع الأوبك. ولو عادت بي الذاكرة إلى عام 1972 حيث انضممت إلى وزارة المالية والبترول آنذاك، وكنت شابًا صغيرًا في أوّل وظيفةٍ لي. وكان من حسن حظّي أن وجدت نفسي بعد شهرين عضوًا في الوفد القطري إلى اجتماع أوبك، وذلك في تشرين الثاني / نوفمبر 1972. في ذلك الوقت، لم يكن لديّ خبرة ومعرفة بأوبك ودورها، ولماذا أوبك، وماذا تعني. وكنت أجلس في الصفّ الثالث، أي في الكرسي الخلفي، وأتساءل عن أوبك ودورها وماذا تعني، ولماذا اجتماعها، وماذا سيناقش المجتمعون؟
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
العوامل الكامنة وراء التراجع الحاد في أسعار النفط الخام
ممدوح سلامة
فقَد سعر النفط الخام 54% من قيمته منذ أيلول / سبتمبر 2014، وليس ثمة أيّ مؤشرات على أنّه سوف يتوقف عند هذا الحدّ في غياب خفضٍ كبير للإنتاج في أوبك.
الأسباب التي حُددِّت حتى الآن للتراجع الحاد في أسعار النفط هي الفائض في سوق النفط العالمية الناجم عن ارتفاع إنتاج الولايات المتحدة من النفط الصخري، والإفراط في الإنتاج من قبل أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تتجاوز حصص إنتاجها، وتباطؤ النمو الاقتصادي في الصين والاتحاد الأوروبي ممّا حدّ من الطلب على النفط. وقد تفاقم الأمر بفعل قرار أوبك الخاطئ والقاضي بعدم خفض الإنتاج بمقدار 2 مليونَي برميل على الأقل يوميًا لامتصاص الفائض في سوق النفط.
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
تحديات انهيار أسعار النفط وردات أفعال السياسات في دول مجلس التعاون
خالد بن راشد الخاطر
منذ السبعينيات، كان يسبق كل ركود اقتصادي عالمي ارتفاع في أسعار النفط بالضعف؛ وفي كل مرة انخفضت فيها الأسعار إلى النصف وبقيت في هذا المستوى لمدة ستة أشهر، أدى ذلك إلى تحفيز النمو.
وحاليًا، انخفضت الأسعار بأكثر من النصف منذ منتصف العام الماضي حتى بداية هذا العام (انخفض برنت من 115 دولارًا في حزيران / يونيو إلى أقل من 50 دولارًا في بداية هذا العام). ترجع الأسباب إلى تعاضد ثلاثة عوامل رئيسة هي: زيادة في العرض، وانخفاض الطلب، وقناة التوقعات.
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
آثار انخفاض أسعار النفط على الدول المستهلكة والمنتجة
علي مـرزا
بعد الاستقرار النسبي لأسعار النفط خلال ستينات القرن الماضي والذي فرضه غياب المنافسة، عموماً، في سوق النفط العالمية دخلت الأسعار النفطية منذ أوائل السبعينات، بعد بداية ضمور سيطرة شركات النفط العالمية على الإنتاج، فيما يشبه الدورات صعوداَ وهبوطاً في العالم. ومع حدوث عدة دورات (طويلة وقصيرة) خلال الأربعة عقود والنصف الماضية، إلا أن من المناسب استعراض ثلاث دورات مهمة من ضمنها الدورة الحالية .
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
دور التطور التكنولوجي في تنويع مصادر الطاقة والأسعار
منذر ماخوس
التقدم التكنولوجي المذهل الذي حدث خاصة خلال العقدين الأخيرين كان واحدًا من أهم العوامل المحددة لأسعار النفط والغاز، عبر خفض تكلفة التنقيب والإنتاج على حد سواء، وكذلك في الدفع لتطوير مصادر جديدة للطاقة، سواء ضمن الإطار التقليدي أو في أطر جديدة نوعيًا.
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
أسعار النفط إلى أين، وما الذي يمكن عمله؟
حسن يوسف علي
تحاول هذه الورقة المبسطة أن تلقي الضوء على عوامل الطلب والعرض المحددة والمحفزة لانخفاضات أسعار النفط المتوالية خلال العامين الماضيين.
وفى استقراءٍ سريعٍ لظروف أسواق النفط العالمية، تستشرف الورقة اتجاهات الأسعار المستقبلية في الأجل القصير مع شرح مبسط للعوامل المسببة لهذه التحركات. ثم تعرض أحدث الأدبيات في موضوع الآثار السلبية للنفط في ما يعرف بـ "لعنة البترول"، وتبين ارتباطها بالسياسات المالية الخاطئة إلى حد كبير في الدول المعتمدة على النفط بوصفه قطاعًا قائدًا للتنمية. وبينما تعرض الورقة بعض النماذج للسياسات المالية الخاطئة، فإنها تنتهي بشرح مواصفات السياسات المالية والنقدية الرشيدة، والتي يمكن أن تقلل إلى حدٍ بعيدٍ الآثار السلبية، وتعظم الآثار الإيجابية لقطاع النفط في الدول النفطية.
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
الكويت وتحدّيات سوق النفط
عامر ذياب التميمي
يمثّل تراجع أسعار النفط تحديًا مهمًا للدول المنتجة للنفط كافة، ومنها الدول الخليجية التي اعتمدت ولعقود طويلة على إيرادات النفط لمواجهة التزامات الإنفاق العام، الجاري والرأسمالي. ويبدو أنّ هذا التحدي معقّد في بلدٍ مثل الكويت، نظرًا لطبيعة نظامه السياسي. فالعديد من دول الخليج قد يتمكّن من اتخاذ قرارات صعبة تتمثّل بترشيد الإنفاق العام، ومنه ترشيد مخصصات الدعم المختلفة أو عقلنة عمليات توظيف المواطنين في الحكومة والقطاع العام. لكن، نظرًا لوجود مؤسسة تشريعية في الكويت ممثّلة بمجلس الأمة، فإنّ مجلس الوزراء غالبًا ما يتردد في تقديم مشاريع تتّصل بترشيد الإنفاق.
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
تأثير انخفاض أسعار النفط في العراق
عصام الجلبي
كان العراق منذ تأسيسه في عشرينيّات القرن العشرين دولةً ريعيةً بامتياز، معتمدًا في بادئ الأمر على معونات الانتداب البريطاني، ثمّ ما تحصل عليه من ريع بسيط مقابل عمليات الإنتاج والتصدير بعد بدْء شركات النفط الممنوحة حقوق الامتياز. ولم تكن الميزانيات التي تُعِدّها الحكومات بالشيء الذي يُذكر من حيث النفقات والإيرادات إلى خمسينيّات القرن بعد ما استطاعت الحكومة زيادة الريع النفطي، وهو ما جعلها تخصّص كامل إيرادات النفط لمجلس الإعمار الذي أنشئ للقيام بنهضة تنموية شملت جميع القطاعات، وأقامت العديد من مشاريع الطرق، والجسور، وسكك الحديد، والسدود، وقنوات الري والبزل ومصفاة نفط الدورة وغيرها، إضافةً إلى العديد من الدراسات والتصاميم الأولية لمشاريع شكّلت الأسس التي اعتمدتها العهود والحكومات اللاحقة لمشاريع شهدت النور لاحقًا.
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
انخفاض أسعار النفط وتأثيراته في الاقتصاد الجزائري
عبد المجيد عطار
ربما كانت لكل منّا فكرة واضحة عن العوامل الأساسية المحددة لسعر النفط، استنادًا إلى عاملي العرض والطلب. ولكنّ سعر النفط لم يعُد يتغيّر بالطرائق نفسها، وصارت تؤثّر فيه عوامل جديدة، بالنظر إلى إحداث تغييرات عميقة في سوق الطاقة العالمية في جميع أنحاء العالم
لمتابعة قراءة الورقة كاملة، انقر هنا
العودة إلى قائمة الأوراق
